اضطرت طالبة أمريكية إلى المشاركة في تصوير أفلام إباحية، من أجل تمويل
دراستها الجامعية المكلفة جدا في جامعة ديوك العريقة، مشيرة إلى أن ذلك لا
يخالف نظام المؤسسة الأمريكية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية.
وبحسب المصدر ذاته، فإن بيل نوكس وهو اسمها المستعار في الأفلام
الإباحية، أعلنت أنها لا تخجل بما تقوم به بل تحب المشاركة في أفلام
إباحية، قائلة "اخترت هذا الطريق لتمويل دراستي الجامعية التي تصل كلفتها
الى 60 ألف دولار في السنة".
وأضافت نوكس حسب ما نقله ذات المصدر: "نحن في مجتمع يدفعنا إلى الكبت
يوميًا، فيقال لنا إن الجنس سيء ويقال لنا إن ممارسة الحب ليست جيدة ويطلب
منا عدم إبراز جسدنا".
وأكدت الجامعة الواقعة في ولاية كارولاينا الشمالية إن الطالبة لم تنتهك بالفعل نظام المؤسسة التربوية.
0 commentaires:
إضغط هنا لإضافة تعليق
Enregistrer un commentaire
Blogger Widgets